رجلٌ زنا بفتاةٍ، وعمرها في بداية العشرينات، وهو أول من دخل عليها وكشف عنها، حيث أنه فض غشاء البكارة ولم تبق عذراء، واستخدمها أكثر من مرةٍ من دبرها ومن قبلها، ثم أراد أن يتوب، وهو نادمٌ على ما فعله، مع العلم أنه تقدم الكثير كي يتزوجها لكنها رفضت خوفاً من أن تنكشف فتفتضح هي وأهلها، ما حكم الرجل والفتاة؟ وكيف تكون توبتهما؟ أفدنا جزاك الله خيرٍا.