عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف فقه المعاملات أعيد الوسم بواسطة
15 مشاهدات
0 تصويتات
أنا العبد الفقير إلى الله، الذي أكلته مشاعر الندم والحسرة، محتاج إلى نصحكم ودعمكم ليهدأ قلبي.
أنا مقيم في ألمانيا، وفي أوائل سنة 2024، اضطررت لسحب قرض من البنك. كنت في ضائقة شديدة، وأرهقتني الظروف، فانطلقت لطلب القرض، والله لم يكن هدفي الطمع بالمال ولا حبي له، بل كان لتلبية حاجة ملحة ودفع البلاء عنّي.

ومع ذلك، وبعد سحب القرض، واجهت مشاكل مالية ، إضافةً إلى التعب النفسي من شعور الذنب المستمر وخوفًا من الله عز وجل. وقد عاهدت الله جل وعلا ألا أقترب من القروض مجددًا مهما كانت الظروف.

علماً يجيب رد المبلغ بشكل كامل مع الزيادة حسب العقد المبرم بيننا
شعور الذنب والندم ينهكني، وأدعوا الله بحرقة أن يغفر لي ويسامحني.
علمني كيف أتوب بالشكل الصحيح، وهل هناك أمور فاتتني يجب فعلها سعياً لطلب المغفرة والتوبة الصادقة؟
بواسطة
120 نقاط
مرحبًا بك في موقع فتوى سؤال وجواب.
المجتمع هنا لمساعدتك في أسئلتك الشرعية. قدم سؤالك مع التفاصيل وشارك ما توصلت إليه عبر البحث.
اقرأ المزيد من المعلومات حول كيفية طرح السؤال بشكل جيد.

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 138 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 27 مشاهدات
Asd9988 سُئل في تصنيف فقه المعاملات أكتوبر 9
27 مشاهدات
Asd9988 سُئل في تصنيف فقه المعاملات أكتوبر 9
بواسطة Asd9988
120 نقاط
0 تصويتات
0 إجابة 62 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 66 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 56 مشاهدات