وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
يجب عليه التوبة من هذه الكبيرة، وأما هذا الولد لا يسجل على إسمك لأن الحمل الذي حصل، كان من زنا ولم يكن من عقد شرعي، وأما الفتاة التي زنيت بها، فيجوز لك الزواج بها، وإذا دخلت الإسلام بعد أن أفهمتها أن فعلك محرم في الإسلام وذلك للحفاظ على النسل، ودخلت الإسلام فلك أجر كبير، والطفلة التي ولدتها تسجل على اسم أمها.
والله تعالى أعلم.
والحمد لله رب العالمين