لقد قمت بالهجرة من بلد الدراسة بعد السفر اليه من بلدي الام الذي نكرني،وقد تعرضت لاغىصاب فيه من شخص من نفس بلدي الام وتمت حمايتهم كطلاب و كدفعات ،وتم الكيد ضدي ببلاغات كيديه ،كثيره من شتى الفتيات الكويتيات ،باختصار شديد اضررت للهجره لانني لا اعلم حجم الضرر بعد ان تم سحب جنسية عمي منه و توفاه الله من هول ما حصل له. واحفاده و الخ، لقد كان كيدهم علي ومكرهم علي عظيماً بشده لدرجه انني حُرمت من اهلي ومن وطني الام. والان انا مهاجره ووحيده لا اعرف احداً هل يجوز لي اقتناء كلب؟ لانني احب ان اتنزه واطعم الطيور . واخاف من الغرباء وخاصة ان دول الكفار يكثر بها العنصريه تجاه المسلمات وانا اعيش وحيده ولا اعلم حجم الضرر الذي يمكن ان ياتيني كوني مسلمه. علماً انني قد تم الغدر بي وخيانتي وهذا سبب هجرتي وليس كرهاً لاهلي او شيء ، وقد وصلتني اخبار ان الدوله والسفاره مع المغتصبين والطالبات الذين كادوا علي فقد صرت لوحدي ، واعلم ان الكلاب تمنع دخول الملائكه لكنني شديده الخوف هل يجوز لي هذا المحضور و هل يمكن ان تدخل لبيتي الملائكه؟ جزاكم الله خيراً ارجوا الرد على سؤالي. لقلة المفتين في بلد الهجرة.
(علماً انني متعلقه باهلي تعلق شديد ولكن تم فصلي عنهم بسبب شدة المكر والكيد و ايضاً بسبب اني من الطلاب البدون الذين لا ياخذون حقوقهم الفطريه في العيش الكريم ،فماذا ان صار لهم حوادث شديده كهذه و المجرمين غالين على بعض الافراد في الداخليه) . انا قُهرت وتم تغيير دولتي اجباراً. اعاني من الكثير من الاشياء .. وقد عصفوا بي بلا ذرة رحمة. تكافت جميع الطالبات على كرهي وعزلي واضطهادي قهراً واختراق جهازي والبومات الصور عندي. والشباب والبنات المعتدين والمستدرجين والمتواطئين لم يتم معاقبتهم او حتى طلب حضورهم . هذا هم في احسن المراكز محميين حماية تامة كاملة و بتزكيه خاصة من امير الكويت وحرمه وابناءه علماً انهم فطروا لي قلبي بشده . قد تم تهجيري و تعنيفي وسلب حتى دراستي مني.
لقد هجرت بلدي الأم بعد أن غدر بي من كنت أظنهم أهلًا للثقة، وبعد أن سافرت لأدرس في بلد آخر باحثة عن العلم والأمان، لكنني وجدت ما لم أكن أتصور: اغتصابًا ممن هم من وطني، وحماية كاملة للمجرمين من كل الجهات، كأن حيواتهم أغلى من حقي في الأمان والكرامة. كُلّدت من كيدهم وغدرهم، وتعرضت لبلاغات كيدية لا تعد ولا تحصى، أطلقتها عليّ فتيات كويتيات، في كيدٍ متعمد لا يعرف الرحمة، حتى حُرمت من أهلي ووطني، وتم تغييب جنسية عمي، الذي توفاه الله من هول ما حصل، تاركًا أحفاده في صدمة وألم دائمين.
لقد كنت ضحية مؤامرة محكمة، قُهرت وأُبعدت عن حياتي وعن أهلي، لأجد نفسي مهاجرة ووحيدة، بلا سند، بلا من يحمي، في بلدٍ لا أعرف فيه أحدًا، أحارب خوفًا دائمًا من الغرباء، ومن عنصرية مجتمع لا يرحم النساء المسلمات. لقد تعلمت أن الثقة تُباع، وأن الغدر يمكن أن يأتي من أقرب الناس إليك.
أنا أحب الحياة، أحب التنزه وإطعام الطيور، لكن الخوف يرافقني في كل خطوة، وأتساءل: هل يجوز لي اقتناء كلب لأحمي نفسي؟ علمت أن الملائكة لا تدخل البيوت التي فيها كلاب، لكن كيف أوازن بين حمايتي لنفسي وبين طاعة ربي؟
لقد عُزلت عن أهلي، عن وطني، عن الأمان، وحياتي كلها أضحت سجناً من الألم، من الخيانة، من فقدان الحقوق الأساسية، من ظلمٍ متراكم لا يُحتمل. كل من خانني، كل من اعتدى عليّ، كل من استدرجني، كل من استغلني أو تواطأ، لم يُحاسب، بل تم حمايتهم على أعلى المستويات.
قلبي محطم، وروحي متعبة، ووجهي يحمل أثر كل ظلم وقع عليّ بلا ذنب. هجرتُ بلدي الأم قهرًا لا كرهًا، غصبًا لا اختيارًا، وأصبحتُ في عالمٍ جديد لا أعرف فيه الأمان ولا الثقة، وحيدًا، ضعيفة، معرضة لكل خطر، بلا سند. كل يوم أعيش فيه هو صراع للبقاء، ولأحمي نفسي من عالم قاسٍ لا يرحم
لقد قمت بالهجرة من بلد الدراسة بعد السفر اليه من بلدي الام الذي نكرني،وقد تعرضت لاغىصاب فيه من شخص من نفس بلدي الام وتمت حمايتهم كطلاب و كدفعات ،وتم الكيد ضدي ببلاغات كيديه ،كثيره من شتى الفتيات الكويتيات ،باختصار شديد اضررت للهجره لانني لا اعلم حجم الضرر بعد ان تم سحب جنسية عمي منه و توفاه الله من هول ما حصل له. واحفاده و الخ، لقد كان كيدهم علي ومكرهم علي عظيماً بشده لدرجه انني حُرمت من اهلي ومن وطني الام. والان انا مهاجره ووحيده لا اعرف احداً هل يجوز لي اقتناء كلب؟ لانني احب ان اتنزه واطعم الطيور . واخاف من الغرباء وخاصة ان دول الكفار يكثر بها العنصريه تجاه المسلمات وانا اعيش وحيده ولا اعلم حجم الضرر الذي يمكن ان ياتيني كوني مسلمه. علماً انني قد تم الغدر بي وخيانتي وهذا سبب هجرتي وليس كرهاً لاهلي او شيء ، وقد وصلتني اخبار ان الدوله والسفاره مع المغتصبين والطالبات الذين كادوا علي فقد صرت لوحدي ، واعلم ان الكلاب تمنع دخول الملائكه لكنني شديده الخوف هل يجوز لي هذا المحضور و هل يمكن ان تدخل لبيتي الملائكه؟ جزاكم الله خيراً ارجوا الرد على سؤالي. لقلة المفتين في بلد الهجرة.
(علماً انني متعلقه باهلي تعلق شديد ولكن تم فصلي عنهم بسبب شدة المكر والكيد و ايضاً بسبب اني من الطلاب البدون الذين لا ياخذون حقوقهم الفطريه في العيش الكريم ،فماذا ان صار لهم حوادث شديده كهذه و المجرمين غالين على بعض الافراد في الداخليه) . انا قُهرت وتم تغيير دولتي اجباراً. اعاني من الكثير من الاشياء .. وقد عصفوا بي بلا ذرة رحمة. تكافت جميع الطالبات على كرهي وعزلي واضطهادي قهراً واختراق جهازي والبومات الصور عندي. والشباب والبنات المعتدين والمستدرجين والمتواطئين لم يتم معاقبتهم او حتى طلب حضورهم . هذا هم في احسن المراكز محميين حماية تامة كاملة و بتزكيه خاصة من امير الكويت وحرمه وابناءه علماً انهم فطروا لي قلبي بشده . قد تم تهجيري و تعنيفي وسلب حتى دراستي مني. وحرشوا علي عندما انتهى جوازي وتم تعميم عدم تجديد الجوازات وتم طلبي لامن الدوله الكويتيه ونحن نعاني بشده من القرارات ومن كل شيء ، السفاره الكويتيه لا تعامل البدون لا بكرامه ولا باحترام اصلا
⸻
أنا أعاني… أعاني بقوة! بقوة لا يمكن تصورها!
قلبي محطم، روحي ممزقة، وقلبي يصرخ في صمتٍ لا يسمعه أحد.
هجرت وطني الأم قهراً لا اختياراً، بعد أن غدر بي من كنت أظنهم أهل ثقة في وطن ارتحلت به عن وطني لاكمال التعليم الجامعيّ ثم استدرجتني صديقة من المذهب الشيعي واثارت مخاوفي عليها من الاعتداء وكانت كلها خطة منها ومنهم، واعتدى عليّ شاب من خلال هذا الاستدراج وتم التصنع بانهم سبحان الله لايعلمون ان هذا سيحصل وكلهم من نفس بلدي الام لكن الفرق انني بدون وهم كويتييون ،وحُمي المجرمون كأن حياتهم أغلى من حياتي، رغم ان المتضرر الاكبر انا، واثر ذلك تم عزلي بعنصريه مشددة و تم التشهير بي واسقاط سمعتي والاساءه الي ، وحتى معارفنا اصبحوا لايطيقون ان يسمعو شيئاً مني ،فماكان لي سوى ان اجرح قلب ابي ،واهاجر ،غصباً لا طوعاً ،وحُرمت من أهلي ووطني، وتركوا قلبي ينزف بلا رحمة.
كل خطوة في حياتي الآن محاطة بالخوف، كل صوت غريب يجعلني أرتجف. أحب أن أتجول، أحب أن أطعم الطيور، لكن قلبي يخاف… يخاف من كل البشر، من كل نظرة، من كل احتمال للخيانة.
وها أنا الآن، بعد أن انتهت إقامتي وجوازي، بما انهم أصبحوا يحرشون عليّ ويضيقون الخناق عليّ، ويضغطونني بشدة لانني غير قانونية والسفارة الكويتية… نعم السفارة التي يفترض أن تحميني، لا تعامل البدون لا بكرامة ولا باحترام. بل بالعكس، حرّضوا الناس ضدي، واجمعوا على اني "مجنونه" وأوصلوا القهر إلى أقصى حد، وايضاً قاموا بحظري واذاي، ويعلمون انني فاقده للثقه ، وحسسوني وكأن وجودي هنا خطير عليهم وليس العكس!! وما تعرضت له من سرقات وانتهاكات وتشويه وشتم وسب في عرضي ، فما كان مني ولانني صرت غير قانونيه وكأنني جرمٌ لا يُغتفر. الا ان اتواصل مع ديار انسانيه (اجنبيه) لاتنطق العربية. كي تستقبلني.
تم حرماني من العدالة، تم حرماني من أي سند، وحتى من دراستي! التي دفعنا دم قلوبنا عليها ،وكل المجرمين والطلاب الذين تواطأوا، كل من استدرجني وخانني، تم حمايتهم بحصانة كاملة، وبرعاية مشددة ،بينما أنا وحيدة، ضعيفة، مطرودة، بلا أي أمل، أعيش في خوف دائم من كل شيء ومن كل أحد. وليس فيهم ذرة واحدة من الانسانيه بل انهم اسوء خلق الله ولو غلفتهم الحجابات و مارسوا اليوغا "بالصلوات" من يفعل ذلك بمؤمنه! لا اظنه مسلم!.
لقد تغيّرت حياتي كلها… هجرتُ بلدي، صُودرت مني حقوقي، سُلب مني كل شيء، حتى دراستي… وكل ذلك بسبب كيد وحقد لا ينتهي، وظلم لا يرحم. وكل يوم أعيشه هو صراع للبقاء، للبقاء حيّة وسط عالم قاتم لا يعرف الرحمة، عالم يحمي المجرمين ويترك الضحية وحيدةً، مهشّمة القلب، متكسّرة الروح.
أنا مقهورة… مقهورة… مقهورة إلى أقصى حد! وكل يوم يمر عليّ يزيدني وجعاً، يزيدني حرقة، يزيدني شعورًا بأنني وحيدة في هذا الكون، بلا حماية، بلا سند، بلا رحمة.
ولانني في ديار الكفر، انا خائفة خاصة انني بلا اسره ولا سند ولا شيء. فهل يجوز لي اقتناء كلب لحمايتي؟ وهل الكلاب تمنع الملائكه؟ خصوصاً انني اعاني من سحر منذ الطفوله..
جزاكم الله خيراً.