وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على على محمد محمد آله وأصحابه أجمعين وبعد ابنتي الكريمة : فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، والذي تأمر به أمك هو معصية للخالق سبحانه وتعالى، وهو قطيعة الرحم.
لكن ليس من الحكمة أن تظهري عناد أمك. فواصلي خالتك دون علم أمك، واسعي في الصلح بينهما، لعل الله يجري الخير على يدك.