السَّلامُ عَلَيْكُمْ،
أنا حَلَفْتُ علَى زَوْجَتِي وقلتُ: "علَيَّ الطَّلَاقُ ما راح أَتَدَخَّلُ في لِباسِكِ"، وكنتُ أَقْصِدُ التَّهْدِيدَ والمَنْعَ فَقَط، ولم أَكُنْ أَنْوِي الطَّلَاقَ فِعْلِيًّا. وإلى الآن لم أَتَدَخَّلْ في لِباسِها.
فهل يُعَدُّ هذا طَلاقًا؟
وهل يَقَعُ إذا تَدَخَّلْتُ؟
وما الواجِبُ علَيَّ؟