فضيلة الشيخ، وفقكم الله،
جدي طريح الفراش منذ مدة وهو الآن في غيبوبة ولا يشعر بمن حوله، وقد بقي على هذه الحال أكثر من شهر. والدتي تتأثر كثيرًا عند رؤيته، ويتسبب لها ذلك في ضيق نفسي شديد وحزن يؤثر على صحتها، ولهذا لم تزره خلال هذه الفترة.
سؤالي: هل على والدتي إثم أو تقصير في عدم زيارتها له، مع العلم أنها تدعو له دائمًا وتتواصل مع من يرعاه وتطمئن عليه؟ وهل في هذا جفاء أو قطيعة رحم؟
جزاكم الله خيرًا ورفع قدرك