عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف فقه الأسرة المسلمة
37 مشاهدات
0 تصويتات
ابي عصبي جدا وعادته الشراسة والسوء ، ويقذف النساء ولا يعطف على مسكين وكذاب ولا يخشع قلبه ويركض خلف المال ومتكبر وقد كان غنيا وكان جباراً في الارض وظالماً وصلت به المواصيل ان يشتري الطعام ويدوسه برجليه ويتقاوى على الضعفاء ويستهزء بمن لديهم عيوب خلقية ولا يحترم ذو السن الكبير (وهو شيخ العشيرة موروث من ابيه الذي هو اظلم منه) ولا يصلي ويستهزء بالمساجد ويتكلم عن شيوخ المساجد والمصلين ويقول فيهم الاقاويل انهم كذابين وسارقين اموال الفقراء ولم يدخل مسجداً في حياته الا مرة او مرتين او اكثر من ذلك بقليل والله اعلم ، ودخوله على مجلس يتشائم منه الجميع لانه غليظ القلب وعصبي لا يرحم ولا يجبر خاطر ولا يسمع لاحد ولا يعطف على احد والادهى من كل هذا انه يسب الذات الإلهية ، يسب الله سبحانه وتعالى اذا غضب وهو قاطع للصلاة مستهزء بالمصلين وقاطع للارحام ويصوم في رمضان لان الناس صيام وليس لله ودليل ذلك انه يؤخر الصلاة او لا يصليها اثناء الصيام ويصليها رياء لا اكثر  ولا يخرج للمسجد ابدا ويكفر بالله ويسبه وهو صائم ويقذف ويشتم ويلعن ويتهم ويغتاب كل هذا وهو صائم وهو مقتنع بصيامه ولا يتعرف بالمشايخ ويصفهم بالكذب لان اقوالهم توافق الشريعة ولا توافق هواه ، كل هذا وإني يشهد الله ادعي له في كل سجدة اسجدها لله الا ما سهوت اقول اللهم اغفر لي و لوالدَي وبعض الاحيان ادعي له بالهداية ولكن قلبي لا يطواعني على ذلك واشعر انني اقولها مرغما لاني استشيط غضباً لله حين يكفر به ولكن لا اقدر على فعل شيء واتمنى في لحظاتها لو لطمته على وجهه ويشتكي من قلة الرزق فقلت له قل يا الله واتق الله لكي يرزقك فقال لا اقول يا الله بل يا شيطان لان الله يعطي الاموال للفجار وانا يضيق علي بالرزق ، اي يقصد انه يمُن على الله لان اخوانه يزنون ويشربون الخمر و مرزوقين و هو لا يزني ولا يشرب الخمر ورزقه قليل ، وهو ترك الزنا وشرب الخمر ليس لله وانما لانه كبر على ذلك فهو في الخمسين من عمره فانه في شبابه زنى وشرب الخمر وتعدى حدود الله بشكل لا يوصف ولا تتوقعه العقول وهو خريج سجون كان محكوماً بالاعدام وافرج عنه بقرار عفو عام ، واعتقد انه لم ينظف فمه منذ ولدته امه لان اقسم بالله ريحة فمه الكريه اختنق منها على بعد متر منه والله على ما اقول شهيد ، سؤالي هو انني لا اطيقه ولا اطيق النظر في وجهه ولكني لا استطيع ترك عائلتي لان ما زال عمري 19 وانا طالب في السنة الاخيرة من الثانوية ومَنَ الله علي بالتوبة وحتى قبل ان اتوب لم اكن افعل شيء بتاتاً غير ترك الصلاة ومشاهدة الاباحية وانا اعلم انها اكبر الكبائر لكن كان تكاسل وفضل الله علي بالتوبة النصوحة وصرت بفضل الله وكرمه لا اضيع صلاة في المسجد على كلٍ مزحت معه مزحة بسييييييطة فغضب وقال لا تكلمني الدهر كله ولا اريد التحدث معك طوال العمر( لانه متكبر ويرى ان جميع الناس تحته) فهو يهزئ بنا كما يشاء وقد فعل بأمي الذي اقسم بالله يبكي الحجر منه ، ظلمها ظلماً لم يظلمه احد من قبله فلم يترك تعذيب ولا اسلوب خسيس الا واستعمله معها بمعاونة اهله الذي لا يرجون لله وقاراً كلهم وكلهم منتهكين لحرمات الله ولا يخافونه سبحانه وتعالى وامي صابرة من اجلنا 25 سنة ، هل غضبه علي هذا يؤثر على قبول الله لطاعاتي ؟ وكيف اتصرف معه ؟
بواسطة
120 نقاط

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 85 مشاهدات
BAksd سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أبريل 11، 2024
85 مشاهدات
BAksd سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أبريل 11، 2024
بواسطة BAksd
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 20 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 38 مشاهدات
سحاب سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أغسطس 26
38 مشاهدات
سحاب سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أغسطس 26
بواسطة سحاب
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 63 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 67 مشاهدات
ش م سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة مايو 7
67 مشاهدات
ش م سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة مايو 7
بواسطة ش م
120 نقاط