وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
هذه المسألة حلها كالآتي، أولا قربي له خطة الطبيبة، وتتفهمي منه سبب منعك، وتقولي له أنك وفق أمره، ولا تذهبي للطبيبة إلا إذا وافق لك، بأن يقول سمحت بذهابك إلى الطبيبة، فهدئي زوجك ولا تناقشيه وهو غاضب، واغتنمي الفرص، فلا يوجد رجل لا يريد الولد، لكن تحيني الفرصة وتكلمي، وأحسني طريقة الكلام.
والحمد لله رب العالمين.