عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف الصلاة عُدل بواسطة
28 مشاهدات
0 تصويتات
السلام عليكم
كنت أصلي الظهر في الجامعة، وفي مكان فيه بنات، ولما سجدت حسيت بخروج فقاعة من الدبر في البداية احترت هل يعد ريح أو انه وسواس كأنه ريح وكأنه وقلت بكمل الصلاة وأشوف ايش أسوي بعدها بس ما قدرت حسيت اني قطعت النية وأصلاُ حاسة انه فعلاً كان ريح، وكنت بالفعل نويت القطع لكن خفت من الإحراج أمام البنات، وأكملت الركعة الثانية وقلت التشهد وسلمت والي جا في بالي انه بيحسبوني أصلي قصر بس يعني عشان الإحراج لأني إذا قمت وخرجت على طول بيعرفوا السبب، وطلعت من هذا المكان ورحت مكان ثاني توضأت وصليت، والحين بعد الصلاة ندمانة وخايفة انه الي سويته بعد رياء وكفر، كان في بالي اني أتشهد وبعدها أتوضأ لكن قلت انه ما يعتبر كفر لأنه ما كان قصدي رياء فقط عشان الإحراج، وسبق انه صار لي نفس الشيء أنه إذا سجدت السجدة الأولى في الصلاة يطلع فقاعات، فصرت قبل كل وضوء من شهور عديدة الحين أجلس جلسة القرفصاء إذا تعرفوا قصدي يكون الوضع مقارب للسجود، فإذا كان فيه فقاعات تطلع قبل الوضوء وما تطلع وأنا ساجدة، وغالباً إذا ما طلع شيء في السجدة الأولى ما يطلع شيء طول الصلاة، ومع اني أتذكر اني جلست قبل الوضوء بس بعده طلع، أعرف انكم بتقولوا انه كان المفروض أكمل الصلاة لأني ما كنت متأكدة من انه ريح، لكن غالباً كان ريح، وكنت حتى لو أكملت الصلاة هذه مستحيل أقدر ما اعيدها، بس فرضاً اني كنت متأكدة هل علي شيء؟ وهل كان هذا رياء؟ وهل وضوئي وصلاتي بعدها صحيحة؟
بواسطة
1.0ألف نقاط

عدد التعليقات: 1

أرجوكم أجيبوني بسرعة، قرأت الكثير من الفتاوى وشاهدت مقاطع لبعض العلماء الكبار، وعلمت أنه هناك قول بأنه هذا يعد كفر، ولكن الراجح هو عدم الكفر لأني لم أقصد الإستهزاء، والله لم أكن مدركة لعظم الذنب الذي اقترفته، وكنت فقط أريد الوضوء وإعادة الصلاة بسرعة خوفاً من التأخير بسبب الوسوسة في النطق وغيرها، ولم أستغفر وأتوب قبل إعادة الصلاة وأخاف أن لا تقبل، وأخاف جداً أن أكون قد كفرت وأموت على هذه الحالة، ماذا أفعل؟

عدد الإجابات: 1

0 تصويتات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
 الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد أختي الكريمة :
أولا : جاء في المجموع للنووي: أجمع المسلمون على تحريم الصلاة على المحدث، وأجمعوا على أنها لا تصح منه، سواء إن كان عالما بحدثه أو جاهلا أو ناسيا، لكنه إن صلى جاهلا أو ناسيا، فلا إثم عليه، وإن كان عالما بالحدث وتحريم الصلاة مع الحدث فقد ارتكب معصية عظيمة، ولا يكفر عندنا بذلك إلا أن يستحله. انتهى.
إذا المعتمد أنه لا كفر بإكمال الصلاة مع الحدث إلا مع اعتبار الفعل حلالا. فالذي عليك هو التوبة والاستغفار،  ولم تكفري.
ثانيا:  قد شُكي إلى النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يُخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة ، فقال: لا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا.متفق عليه.
قال النووي في شرح الحديث:  معناه: يعلم وجود أحدهما، ولا يشترط السماع والشم باجماع المسلمين،
وهذا الحديث أصل من أصول الاسلام، وقاعدة عظيمة من قواعد الفقه وهي: أن الأشياء يحكم ببقائها على أصولها حتى يتيقن خلاف ذلك، ولا يضر الشك الطارئ عليها.
فمن ذلك مسألة الباب التي ورد فيها الحديث وهي أن من تيقن الطهارة وشك في الحدث حكم ببقائه على الطهارة، ولا فرق بين حصول هذا الشك في نفس الصلاة وحصوله خارج الصلاة، هذا مذهبنا ومذهب جماهير العلماء من السلف والخلف. انتهى.
والخلاصة أن صلاتك لم تبطل ولا وضوؤك حتى تتيقني وأنت في حالة شك لا يقين، وإياك أن يصيبك الوسواس، فهذا ما يريده الشيطان.
منذ
بواسطة
139ألف نقاط
هل كانت الإجابة مفيدة؟
أخبرنا برأيك

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 125 مشاهدات
الياس سُئل في تصنيف الصلاة أكتوبر 13، 2023
125 مشاهدات
الياس سُئل في تصنيف الصلاة أكتوبر 13، 2023
بواسطة الياس
2.0ألف نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 31 مشاهدات
999Mohammad سُئل في تصنيف الطهارة نوفمبر 7، 2024
31 مشاهدات
999Mohammad سُئل في تصنيف الطهارة نوفمبر 7، 2024
بواسطة 999Mohammad
440 نقاط
1 تصويت
1 إجابة 61 مشاهدات
ريهام سُئل في تصنيف الطهارة أكتوبر 11، 2023
61 مشاهدات
ريهام سُئل في تصنيف الطهارة أكتوبر 11، 2023
بواسطة ريهام
570 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 87 مشاهدات
Marwanmahdi سُئل في تصنيف الطهارة نوفمبر 15، 2023
87 مشاهدات
Marwanmahdi سُئل في تصنيف الطهارة نوفمبر 15، 2023
بواسطة Marwanmahdi
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 63 مشاهدات
Nnnn سُئل في تصنيف الصلاة ديسمبر 14، 2023
63 مشاهدات
Nnnn سُئل في تصنيف الصلاة ديسمبر 14، 2023
بواسطة Nnnn
240 نقاط