عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف الطهارة
363 مشاهدات
0 تصويتات
لقد علمت أن غسل الفرج بطريقة مبالغة حتى يدخل الماء الى الداخل امر مبطل الصيام وافعل هذا كثيرا حرصا على أن لا يبقى بول او أثر على بدني لتصح صلاتي و علمت بتحريم هذا في رمضان مؤخرا اذا اصوم كل رمضان من فترة البلوغ؟ ، لكن مذا عن ايام الحيض لهذا رمضان هل اقضيها اولا؟ علما أنه مستحيل ان اصوم كل رمضان من فترة البلوغ الى يومنا هذا قبل أن يأتي رمضان القادم بحيث يجب القضاء قبل رمضان القادم وإلا فهو موضوع كفارة ولا اقدر على الكفارة أبدا لان عائلتي لن تسمح بهذا بل لن تقتنع بكلامي فكيف تكون الكفارة وانا في الثانوية لا اقدر على شيء مثل إطعام المسكين او غيره من الكفارات ، فهل أحاول ان اصوم بكثرة قضاءا لكل الصيام الذي بطل بسبب هذا الفعل منذ البلوغ ام ابدأ بقضاء ايام الحيض التي لم اصمها في هذا رمضان ثم اصوم كل صيام رمضان منذ البلوغ؟ومذا افعل اذا لم اكمل كل هذا الصيام قبل رمضان القادم ( لان أهلي لن يسمحوا لي بالاكثار من الصيام أبدا ) وهل علي كفارة لاني كنت جاهلة بحكم هذا العمل و لم اقضي قبل أن اعلم بهذا الفعل بحيث مرة رمضان تلو الاخر و كنت انظف هكذا
ارشدونا
بواسطة
680 نقاط

عدد الإجابات: 2

0 تصويتات
بسم الله، والحمد لله، وصلى الله تعالى وسلم على سيدنا محمد ومن والاه؛ وبعد:
- فإنّ الذي يبطل الصوم هو الحقنة من فرج المرأة، كما هو المذهب المالكي عندنا. وهي -أي الحقنة- أمر زائد على المبالغة في الغسل؛ وعليه فلا نتصور صحة القول ببطلان الصوم بالمبالغة في الغسل.
هذا على المذهب المالكي عندنا.

- على أنه في بطلان الصوم بالحقنة من الفرج خلاف، فليس باتفاق العلماء.

-  والحاصل أننا نفتيك بأن الصوم صحيح، ولا داعي لإبطاله.
والله ربنا أعلم، وأرحم وأحكم، وأجل وأكرم.
بواسطة
35.5ألف نقاط
هل كانت الإجابة مفيدة؟
أخبرنا برأيك
0 تصويتات
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين أما بعد:
الاستنجاء المطلوب يحصل بانقطاع أثر  النجاسة وطهارة  محلّها، والمبالغة في إدخال الماء إلى الفرج من التنطع والوسوسة..
ودخول شيء من القُبل أو الدبر يبطل الصيام عند السادة الشافعية  رحمهم الله تعالى، لذلك على الصائم أن لا يبالغ في هذا ويحرص على النقاء بالمنديل ثم بالماء.
ولا يجب على المرأة أن تغسل داخل فرجها، وقد ذكر العلامة الشيخ زكريا الأنصاري الشافعي رحمه الله هذا فقال:  
" (وَيَكْفِي الْمَرْأَةَ) بِكْرًا أَوْ ثَيِّبًا فِي اسْتِنْجَائِهَا بِالْمَاءِ ( غَسْلُ مَا يَظْهَرُ ) مِنْهَا ( بِجُلُوسٍ عَلَى الْقَدَمَيْنِ) " أسنى المطالب" (1/ 53)
والمبالغة في هذا  غير مطلوبة.
ولا يجوز  الصيام في فترة الحيض حتى تطهر،  فإن حاضت المرأة في رمضان يجب عليه الإفطار ويلزمها قضاء ما أفطرت من الأيام، ولا يلزم فيها التتابع، ولا يجزئها الكفارة، بل لا تجب مادامت قادرة على الصيام، وتقضي قبل دخول رمضان الآخر، فإن أخرت القضاء بلا عذر لزمها كفارة عن كل يوم أخّرته، وهي إطعام مسكين.  فإن لم يتيسر الإطعام حالا بقي لازما في الذمة حتى يجد المفطر ما يكفر به. والله أعلم وأحكم.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً والحمد لله رب العالمين.
عُدل بواسطة
بواسطة
63.8ألف نقاط
هل كانت الإجابة مفيدة؟
أخبرنا برأيك

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
2 إجابة 191 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصلاة أبريل 21، 2023
191 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصلاة أبريل 21، 2023
بواسطة يسرى
680 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 108 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصيام أبريل 21، 2023
108 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصيام أبريل 21، 2023
بواسطة يسرى
680 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 190 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصيام أبريل 20، 2023
190 مشاهدات
يسرى سُئل في تصنيف الصيام أبريل 20، 2023
بواسطة يسرى
680 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 125 مشاهدات
Hbb22 سُئل في تصنيف الصيام يناير 13، 2024
125 مشاهدات
Hbb22 سُئل في تصنيف الصيام يناير 13، 2024
بواسطة Hbb22
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 85 مشاهدات