أحرمت امرأة بالحج وبعد الوقوف في أرض عرفة أغمي عليها واستمر الإغماء معها حتى عادت إلى بلدها وهي متزوجة، حُوِّلت إلى المشفى خارج أرض عرفة قبل الغروب ولم ترمِ الجمرات الثلاث، ولم تطف البيت طواف الإفاضة ولا الوداع ولم تبت في المزدلفة ولا في منى، وعاشرها زوجها، فهل صحَّ حجها وماذا يترتب عليها؟