(العادة السرية) محرمة، يقول الله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُون) المؤمنون/5-7. فسمّى الله عز وجل كلَّ من وضع شهوته في غير زوجته من المعتدين، وهذا دليل ظاهر على التحريم.
فالواجب عليك: التوبة، والاستغفار، والعزم على عدم العود.