وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
لا لست محرمة عليه، فهو زوج عاص مرتكب لكبيرة، اعتني بالدعاء له، والكلام معه والنصح، وأن الدنيا فانية لا برجى منها إلا ما هو صالح ينفع الإنسان في آخرته.
لعل هذا الرجل يهتدي، فإن اهتدى فقد حزت خيرا عظيما.
والله تعالى أعلم.
والحمد لله رب العالمين.