وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد أخي الكريم فإن كنت واقعا في هذا الأمر الشنيع القبيح فسارع بالتوبة قبل أن تقبض على هذا الحال فتحشر عليه، وإن كنت تتكلم عن غيرك فانصحه وادعو له قبل أن يموت على هذا الحال الفبيح.
ما أرى من يفعل هذا الفعل إلا على خطر عظيم يكاد يخرج من الدين، وليت شعري هل عند صاحب هذا الفعل مسكة من دين.