عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف الحج عُدل بواسطة
35 مشاهدات
0 تصويتات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أنا فتاة اعتمرت في سن صغيرة (تقريبًا في الصف الثاني متوسط)، وفي وقت أدائي للعمرة كنت في فترة الحيض، ومن شدة الحياء لم أخبر أهلي، فأكملت المناسك بما في ذلك الطواف والسعي.

بعد سنوات، في مرحلة الجامعة، سألت أحد المشايخ، فقال لي: “تصدقي، ولا شيء عليك.”

لكن بعد الزواج والإنجاب، سألت شيخًا آخر، فقال لي إن الزواج غير صحيح لأنني لم أتحلل من الإحرام بشكل صحيح.

الآن أشعر بالحيرة، وأريد أن أعرف الحكم الشرعي الصحيح:

    •    هل عمرتي صحيحة أم يجب إعادتها؟
    •    وهل زواجي صحيح؟
    •    وهل يلزمني ذبح فدية أو كفارة؟


أرجو منكم إفادتي بالحكم الشرعي، وجزاكم الله خيرًا.
بواسطة
120 نقاط
مرحبًا بك في موقع فتوى سؤال وجواب.
المجتمع هنا لمساعدتك في أسئلتك الشرعية. قدم سؤالك مع التفاصيل وشارك ما توصلت إليه عبر البحث.
اقرأ المزيد من المعلومات حول كيفية طرح السؤال بشكل جيد.

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 175 مشاهدات
aliftaa.jo سُئل مارس 24، 2022
175 مشاهدات
aliftaa.jo سُئل مارس 24، 2022
بواسطة aliftaa.jo
191ألف نقاط
0 تصويتات
0 إجابة 42 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 52 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 100 مشاهدات
aliftaa.jo سُئل مارس 24، 2022
100 مشاهدات
aliftaa.jo سُئل مارس 24، 2022
بواسطة aliftaa.jo
191ألف نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 50 مشاهدات