وَقَعَ بَيْنِي وَبَيْنَ زَوْجِي خِلَافٌ، فَأَرْسَلَ إِلَيَّ رِسَالَةً صَوْتِيَّةً عَبْرَ (الوَاتْسَآب)، قَالَ فِيهَا:
"إِذَا صَحَوْتُ مِنَ النَّوْمِ وَلَمْ أَجِدْكِ فِي البَيْتِ، فَأَنْتِ طَالِقٌ بِالثَّلَاثِ".
فَهَلْ يَقَعُ الطَّلَاقُ فِي هٰذِهِ الحَالَةِ؟
وَهَلْ يُعْتَدُّ بِهٰذَا التَّعْلِيقِ؟
وَمَا حُكْمُ الطَّلَاقِ الثُّلاثِيِّ