عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أعيد الوسم بواسطة
24 مشاهدات
0 تصويتات
السلام عليكم

فيه موقف صار لي شهور او سنة
الموقف هو اني كنت اصارخ والوالد نايم
ولما صاح وقال من طلع الصوت وهو يحسب اختي
والصح انه أنا اذكر وقتها حاولت أقوله لكن اذكر كان مصرّ انه هي وشكيت هل اعتذرت منها هل سامحتني
ولا لا هل ارجع اسألها ولا لا لان توي أتذكر
وهل إذا تذكرت مواقف كذا اطنشها ولا لا
علما بإني احاول أتجاهل الوسواس
وجزاكم الله خيرا
بواسطة
260 نقاط

عدد الإجابات: 1

0 تصويتات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
من الواضح أنك تتذكر الآن موقفًا حصل قبل فترة، وسبّب فيه ظُلم غير مقصود لأختك، سواء من والدك أو منك، لأنك سكتّ وقتها.
وسؤالك هل تسألها الآن؟ وهل تتجاهل مثل هذه الذكريات مستقبلاً؟
والجواب
١. نعم، من المناسب أن تسألها بهدوء وتعتذر.
قول مثلًا:  "أختي، تذكرت موقف قديم، وقتها كنت أنا الذي صرخت بالغلط، وأبي ظن أنك أنتِ، وأنا سكت، والآن أحببت أعتذر لك لأني ندمت أني ما تكلمت وقتها."


حتى لو كانت مسامحتك، فاعتذارك يريح قلبك ويرفع قدرك عند الله. وممكن تقولها بشكل خفيف بدون توتر.

٢. لا تتجاهل الذكريات الني فيها حق للناس، لكن لا توسوس.
فهناك فرق بين التذكُّر الطبيعي الذي يدفع الإنسان لتصحيح الخطأ،
وبين الوسواس القهري الذي يجعلك تشك في كل شيء وتُعيد وتزيد حتى تتعب نفسك.

الميزان الصحيح هو:
> إذا تذكرت موقف فيه حق واضح لإنسان، بادر.
وإذا كان فيه شك أو تكرار أو صعوبة في التأكد، خذه بروح التوبة العامة، واطلب من الله العفو.
بواسطة
186ألف نقاط
هل كانت الإجابة مفيدة؟
أخبرنا برأيك

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 30 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 63 مشاهدات
999Mohammad سُئل في تصنيف الطهارة يناير 5
63 مشاهدات
999Mohammad سُئل في تصنيف الطهارة يناير 5
بواسطة 999Mohammad
440 نقاط
1 تصويت
1 إجابة 84 مشاهدات
نور سامي سُئل في تصنيف أحكام عامة نوفمبر 20، 2024
84 مشاهدات
نور سامي سُئل في تصنيف أحكام عامة نوفمبر 20، 2024
بواسطة نور سامي
170 نقاط
0 تصويتات
2 إجابة 107 مشاهدات
Yin سُئل في تصنيف أحكام عامة يونيو 17، 2024
107 مشاهدات
Yin سُئل في تصنيف أحكام عامة يونيو 17، 2024
بواسطة Yin
120 نقاط