وعليكم السلام ورحمه الله تعالى وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد.
هذا الكلام لا يعتبر حمقا ولا يعتبر كفرا، وإنما هذا الكلام يترتب على حياة صار فيها التسامح قليلا، والغلط كثير، حتى اضطر المتكلم لهذا الكلام لكن المقياس الاعظم الذي نسيه هو مقياس وضعه لنا الله تبارك وتعالى قوله تعالى( وأن تعفوا أقرب للتقوى) وقول النبي عليه الصلاة والسلام، وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن.
والحمد لله رب العالمين.