شخص لديه وسواس في الصلاة بحيث يتردد في الدخول الصلاة (النية و تكبيرة الإحرام) و من أجل دفع هذه الوسواس يقوم كل مرة بتعليق الطلاق قائلا إن ترددت في الصلاة فهي طالق و أحيانا يقول حقا هي طالق جازمة بالنية حتى يؤكدها ثم يتأخر و يتردد في النية و تكبيرة الإخرام فهل يقع الطلاق في هذه الحالة خاصة إذا ما جزم بالنية؟ أم أنه ليس للموسوس نية جازمة توقع الطلاق؟