عربي | English | Türkçe | Indonesia | فارسی | اردو
في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أعيد الوسم بواسطة
64 مشاهدات
0 تصويتات
السلام عليكم ورحمه الله ويركاته
انا زوجه ثانيه وقبل عقد قراني علي زوجي ابلغني ان الحياه مع زوجته الاولي مستحيله وانقطع الود بينهم وحين نتزوج ستكون حياته معي فقط ولديه ابنه سيراها خارج المنزل وان كل مشاعره اتجاهي فقط وحتي العلاقه الحميمه لن تتم مع غيري وانه لم يتم تطلقيها حتي الان لوجود ابنته لان اذا تم الطلاق بينهم ستمنعه من رؤيته ابنته
ولكن بعد الزواج هي تركت منزله ورجعت بعد خمسه اشهر واصبح يذهب اليها ويبيت بالليالي والايام وكان يعدل بيننا ف الليالي والمصاريف وبعذ محاولات عديده استسلمت للامر الواقع ورضيت بما قسمه الله لي وهذا لانه اخبرني انه يذهب فقط لرؤيه ابنته وان لا يوجد مشاعر بداخله للزوجه الاولي ولن تتم بينهم علاقه حميمه لكثره المشاكل منها والنفور وعلمت بعد ذلك انه يريد ان يعدل بيننا ف كل شئ وحتي العلاقه الحميمه ولكن مشاعره لي انا فقط لكنه يريد ان يفعل ذلك حتي لا يسال امام الله عن العدل بيننا (وهذا من كثره كلامها ومن تانيب الضمير وكثره المشاكل بينهم ايضا ) حتي اذا لو سيفعل ذلك وهو لايريد وليس لديه مشاعر لها ومضي عامان علي هذا الوضع اتحمل مره ولا اتحمل الكثير مع العلم انها كثيره المشاكل ومشاكله معه تاثر عليا وعلي حياتي معه ويجد الجديد انها تريد انجاب طفل اخر بحجه ان ابنتها بلغت من العمر ست سنوات وتريد شقيق للعب معها ( رفضت ان يتعرف الاخوان علي بعضهما وان تظل ابنتها لا تعرف ابني ولا تقابله )
ف اصبح كل ما هو متفق عليه بيني وبينه قبل الزواج غير موجود ويحدث العكس في كل شئ ف شعرت بالخداع كما انني لا اتحمل مشاعر الغيره والقهر
مع العلم انني عندما ابلغته ان ينفصل عني ويكمل حياته معها مادام استمرت الحياه بينهم الي ما اشبه بالحياه الزوجيه الطبيعيه رفض بحجه انه يحبني ويحب ابني منه
فما حكم الدين في هذه الحاله ؟
وهل يحق لي طلب الطلاق بسبب ما وقع علي من ضرر نفسي وعدم قدرتي علي كبت مشاعر الغضب والغيره واصبحت حياتي بائسه وحزينه؟
وهل اذا استمررت معه في الزواج فقط لوجود طفل واكتمال الصوره الخارجيه دون مشاعر او علاقه حميمه هل يقع عليا ذنب احاسب عليه امام الله ؟
بواسطة
120 نقاط

عدد الإجابات: 1

0 تصويتات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد أختي الكريمة: أما أن تطلبي الطلاق فسيكون الضرر لك وحدك ، ولطفلك الذي أنجبتيه.
وأذا كان الزوج عادلا بينكما فلا يجوز أن تمنعيه من العدل وإن كان قد وعد بعكس ذلك، لأنك بذلك تساعدينه على الظلم.
فإذا كان الزوج قد عدل بينكما ولا ظلم عليك ولا عليها فهذا خير للجميع
وأما إن ظلم واحدة منكما فسيكون بلاء وشقاء على الحميع لأن الظلم يدع الديار بلاقع اي خراب.
لذلك ارضي باسمة الله وبأمره بالعدل ولا تطلبي الطلاق فتدمري بيتك وابنك.
بواسطة
191ألف نقاط
هل كانت الإجابة مفيدة؟
أخبرنا برأيك

الأسئلة المتعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 66 مشاهدات
نهي سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة مارس 14
66 مشاهدات
نهي سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة مارس 14
بواسطة نهي
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 91 مشاهدات
hanaamohammad100 سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة فبراير 15
91 مشاهدات
hanaamohammad100 سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة فبراير 15
بواسطة hanaamohammad100
120 نقاط
0 تصويتات
1 إجابة 96 مشاهدات
Alomrani سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أغسطس 26، 2024
96 مشاهدات
Alomrani سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة أغسطس 26، 2024
بواسطة Alomrani
120 نقاط
0 تصويتات
0 إجابة 15 مشاهدات
Amani41 سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة منذ 1 يوم
15 مشاهدات
Amani41 سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة منذ 1 يوم
بواسطة Amani41
120 نقاط
0 تصويتات
0 إجابة 23 مشاهدات
علوه سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة نوفمبر 8
23 مشاهدات
علوه سُئل في تصنيف فقه الأسرة المسلمة نوفمبر 8
بواسطة علوه
180 نقاط