وعليكم السلام ورحمه الله تعالى وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد.
هذا من ألفاظ الكناية، إن قصد به الطلاق فهو طلاق وإن قصد الظهار فهو ظهار، ومثل هذا لابد من سؤال المفتي ليستفسر من الحالف وعن نيته.
والله تعالى أعلم.
والحمد لله رب العالمين.