انا دائماً أتجنب الصلاه مع اهلي بسبب أخطاء والدي بالفاتحه أخشي أن أحرجه وما الي ذالك وقد قلت أمامه من قبل عن اهميه الفاتحه كون بدونها تبطل الصلاه علي اي حالي وضعت بموقف واجبرتني امي وأخي أن أصلي معهم وانا لم املك عذر للرفض أثناء صلاتي اخطء والدي بالركعه الأولي وقال ( غير المغضوب عليه) ليس( عليهم) لذا قمت بقول عليهم لتنبيهه لكنه لم يعيد الايه والثاني ركعه قال ( اهدنا الصرا'' المستقيم) لم ينطق حرف الطاء كذالك حرف الميم ( بعليهم ) لذا أوقفت صلاتي وسلمت واخبرته بالخطاء وهو يصلي ثم انتظرتهم حتي ينتهو وأخبرته بما حدث لكن جميع عائلتي غضبو مني وقالو اني مشدده وما الي ذالك وأنه لا بأس إذا اخطء أو نسي وأمي أخبرتني أني أحرجت ابي لقد اعتذرت له ولها لكني لدي تئنيب ضمير بأني قمت باحراجه وأشعر أنه مزال حزين مني مع اني لم اقصد هل يقع علي إثم لقطع صلاتي ؟ وهل يقع علي إثم احزان ابي مني هو و والدتي وعائلتي ؟ مع عدم قصدي
وماحكم احيانا اضع بمواقف واصلي معهم جماعه وأحياناً والدي يخطئ هل يجوز لي أن أكمل الصلاه لكي لا احرجه ثم إذا فرغت أخبره ام يجدر بي قطعها
هل يجوز لي اذا استمر علي خطاءه أن أصلي معه أحدي الصلوات لكي أجبر بخاطره ثم أعيدها بعد انتهائي منها معهم