وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد أخي الكريم : فالطلاق واقع سواء في الطهر أو الحيض، هذا معتمد المذاهب الأربعة، وعليه فقد وقع الطلاقان، وكذلك الطلاق الأخير، فقد بانت منه بينونة كبرى، (فَلَا تَحِلُّ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوۡجًا غَیۡرَهُۥ)
ولكن الواجب مراجعة مفتي المدينة عندكم.