بسم الله والحمد لله والثلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد.
أخي الكريم، هل ترضاه لأختك!؟
الشرع الحنيف حرم ذلك، وفتح باب الحلال، فإذا كنت تراها تناسبك فاطلبها وتزوجها، وإلا فيحرم الكلام معها، لأن هذا يجر للفاحشة وهو من خطوات الشيطان، فابتعد عن ذلك، ولاترضاه لنفسك ولالغيرك.
والحمد لله رب العالمين.