بسم الله، والحمد لله، وصلى الله تعالى وسلم على سيدنا محمد ومن والاه؛ وبعد:
فإن كنتَ تسهر لوقت متأخر، بحيث لا تستطيع الاستيقاظ في الوقت: فهذا غير جائز؛ ونهى عنه سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه.
ثم إذا لم تستيقظ إلا بعد طلوع الفجر ،فأخرت الصلاة من أجل الغسل على نحو ما ذكرت، فلا بأس بهذا التأخير. والله أعلم.