وعليكم السلام ورحمه الله تعالى وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد.
أخي الكريم، من الأفضل أن تبرها وتصلها وتحسن إليها وأن تحد من كلامها بطريقة ما، حبذا لو كانت الطريقة، أن تأتي إليها، وتكثر أنت من الكلام عن حالها، وعلى صحتها وعن أمورها وتشغلها أنت بالكلام والسؤال، فتنشغل بالإجابة على أسئلتك، ثم تذهب لقضاء حاجتها، فتكون بررتها ووصلتها وأخذت كامل الأجر، ولم تكسب إثما.
والله تعالى أعلم.
والحمد لله رب العالمين.